![]() |
اسـم المحـرره :سـاره داود.
حَـوار صـحفي مع المـبدعه
الاسـم : جـهاد محمود سيد
مـا هـو لقبـك في المجال الادبـي : ملـكه الاحـزان
الموهبه: كاتبه و شاعره
لمـاذا اطلقـتي عنكٍ هذا الاسم : تقول انـه يعبر عن كل كتابتـي
منـذ متـي بدأتٍ الكـتابه : تقريبا ستـه اشهـر
كـم عمـرك الحالي : 18سنـه
مـا الذي دفعـكِ للـكتابـه : تقـول انها هـي الملجأ الوحيد لهـا
في اي محـور بدأتـي به فـي الكتابـه : اعتـراف بـي المشاعـر
وتقول ايـضا انهـا تكتـب جميـع انواع الخـواطر من حزن واطمئنان والخ
مـا هـي اول اعمالك : كـتاب رماد الذكريات وهو اول كتـاب شاركت فيـه
هـل لديكٍ كُتب خـاصه بكٍ : نعـم كتـاب تشتـت اقـلام
مـا الذي دفعكٍ لاختـيار هـذا الاسـم للكتـاب : كان يعبر عـن كتابـتي
الديكٍ كُتب الكترونـيه : نعـم لدي 25كـتاب الكترونـي ولكني لـا اتذكر اسـم بعـضا منها
مـا هـي الكُتب الاكترونـي :''رمـاد الذكريات، صمـت الحـروف، القـدس لنـا، روح كـاتب، غمـوض قلـب، اعيـدوا حريـتنا، تنـاقش حـروف، ورق مكـثف، تغـريد''
هـل كـان لديـك اي شئ من نـاحيه التـكريم : اول تكريـم لـيا كـان مـن كيـان صـمت الحـروف
هـل شـاركتٍ فـي كُتـب ورقـيه مـن قبل : نعم لـقد شاركت فـي كتـابين يدعوا''نـورسين، اعمـق مـا تـري''
هـل لديكٍ جـديد : نعـم سـوف اظـهر كـإعلـاميـه قريـبآ
مـن الداعـم الوحيد لكٍ : الله عز وجل وجـهاد عبـدالعزيز
هـل عائلتك كـان لديهـا نسبـه دعـم لكٍ : قالت لا لم يكن لديهم دعـم
هـل تعرضتٍ لانتقاضات فـي ذلك الحين : نعـم كتيـر اووي من اشخـاص فـي الوسط ومن عائلتي
ازاي اتخطيتي الانتقاضات دي : اخدتها مصـدر نجاح مـش ضـعف
الجـمله الـلي دايما قريـبه منك : دي الجملـه اللي دايما بقولـها ''عـافر حـلمك يسـتاهـل''
اتـركٍ شئ مـن خـواطرك :
ماذا بعد أيها القلب؟ أستظل هكذا أم ستتعظ مِن تكرار تلكَ الأخطاء؟ هل ستقسو بعد اليوم وتتعلم رد الإساءة أم ستظل لين تتأثر بِكُل ما يحدث حولك وتبكي كل ليلة؟
ألا تغرنك قسوة الحياة وشدتها؟ أم أنك تراها وترفض تصديقها؟
ولكن الحياة يا عزيزي والبشر وَكُلٌ على وجه الأرض لا يمكن إصلاحه، كما يقال الطبع يغلب التطبع، أستقدر أنتَ بتغيير العالم ومسيرته وتغيير نفوس البشر! أستفق أيها الغبي! نحن مَن يتبدل حالنا للأسوأ كل يوم، ليتنا نظل علي حالتنا أنقياء أسوياء ليس بِنا نقطة مِن الأسود، بل نحن نصبح مثلهم يومًا بعد يومٍ للأسف، أستفق يا قلبي العزيز، لا نُريد قتل أنفسنا بأيدينا.
وبكـدا اعزائي القارئين اكـون قد انتهيـت من حواري مـع الكـاتبه جهـاد محمود سيد ولـم يكـن هذا اخـر لقـاء لنـا مـع مبـدعين المستـقبل والفـن الادبـي فلـنا لقـاء اخـر مـع مبدعيـن جُدد والسـلام خيـر سبيـل.
تعليقات