الاسـم : سارة محمود عبد التواب
الموهبـه : كاتبه
محافظتك : الجـيزه
مـا هـو لقبـك في المجال الادبـي : حاملة الأمل
لمـاذا اطلقـتي عنكٍ هذا الاسم : لأنني أحب التفائل ولا أستطيع أن أيأس، ولدي ظن بالله لا يخيب.
منـذ متـي بدأتٍ الكـتابه : ستـه اشهر بدأت اشـارك فـي كُتب لكن بكتب من حوالي ثلاثه سنوات وكنت في ذالك الحين اكتفي بدائرتي الصغيره
كـم عمـرك الحالي : 19
مـا الذي دفعـكِ للـكتابـه : مشاعر تتحـرك نحو القلم.
في اي محـور بدأتـي به فـي الكتابـه : دينـي وامل واحيانا اكتـب عن الحزن
مـا هـي اول اعمالك : كتاب همسات ليليه- وجولة نحو قلبك.
هـل لديكٍ كُتب خـاصه بكٍ :نعم، كتاب هنا نجاتك عزيزي.
مـا الدار الذي تم فيها طباعه كتابـك : دار صفقات كتابيه
ما الذي دفعكٍ لاختيار هذه الدار : كويسين في معاملتهم ومحترمين جدا
مـا الذي دفعكٍ لاختـيار هـذا الاسـم للكتـاب : كأنه يأتي من بين كل حرف من حروف ما بداخل الكتاب
الديكٍ كُتب الكترونـيه : لا
هـل كـان لديـك اي شئ من نـاحيه التـكريم : نعم، درع مقدم من الدار والبعض من الشهائد.
هـل شـاركتٍ فـي كُتـب ورقـيه مـن قبل : نعم
مـا هي الكُتب الورقيه : همسات ليليه، جولة نحو قلبك، إليك رسائلي، والفردي هنا نجاتك عزيزي
هـل لديكٍ جـديد : لا
مـن الداعـم الوحيد لكٍ : الله
هـل عائلتك كـان لديهـا نسبـه دعـم لكٍ : نعم
مـن اول شخص دعمك في البدايه : صديقتي
هـل انتٍ فخوره بذاتك : اكيد
هـل تعرضتٍ لانتقاضات فـي ذلك الحين : كثيرًا
ازاي اتخطيتي الانتقاضات دي : بعزيمتي وإرتدتي
الجـمله الـلي دايما قريـبه منك : إن كان لنا نصيبًا في شيء سنراه وإن لم يكن فإن الخير فيما أختارهُ الله.
اتـركٍ شئ مـن خـواطرك :
كثيرٌ منَّا يدخلُ جحرَ اليأسِ بعدَما حطِّمَت الحياةُ أولى أحلامهِ، نُسرعُ فنحْبسُ أرواحَنا داخلَ زنزانةِ الحزنِ، نتخلَّى عن عقولنا بعد كلِّ أملٍ ضائعٍ فتحرِّكنا نَدباتُ القلبِ كالدمى تتلاعبُ بأيامِنا كما تريدُ.
وفي النهايةِ نَستسلمُ لمصيرٍ محتومٍ لم يكنْ نتيجةً لليأسِ فقط وإنما جاورَه الحزنُ حتى وصلا للوحدةِ فنَفقدُ الشغفَ في الحياة.
وهنا يأتي السؤالُ كم مرةً ستعيشُ ؟! واحدةً أليسَ كذلكَ؟ إذًا فَلِما تُوافقُ على مصاحبةِ الندباتِ فيها ؟! قمْ وارسمْ طُرقًا أخرى للكثيرِ من الأحلامِ، لا تستسلمْ لأحلامِكَ بل اسعَ خلفها، لا تفقدْ إيمانكَ بالوصولِ إلى السعادةِ، حلمكَ ستصلُ إليهِ فقط إن جاذفتَ.....
وبكـدا اعزائي القارئين اكـون قد انتهيـت من حواري مـع الكـاتبه سـاره محمود ولـم يكـن هذا اخـر لقـاء لنـا مـع مبـدعين المستـقبل والفـن الادبـي فلـنا لقـاء اخـر مـع مبدعيـن جُدد والسـلام خيـر سبيـل.
تعليقات