نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمه، سنأخدُ بعض الوقت مِنكَ يا عزيزي القاريء لتعلَم مَن هي هذه المبدعة.
فى بداية حوارنا عرفينا بحضرتك ؟
الاسم:- جنـى سعـد
السن:- ١٣ عام
المحافظة:- الشرقية
ما هي موهبتك؟
الكتابة
كيف اكتشفتِ موهبتكِ؟
كُنت أكتب قصص قصيرة من صغري، وكلما كبرت زادت إبداعاتي؛ حتى وصلت إلى هذه الدرجة.
ما هي أهم أعمالك فى المجال؟
الكتاب المشترك "بريق الأفكار"، وبالمناسبة كانت أول مشاركة لي في كتاب ورقي.
هل لنا بشئ من كتاباتك ؟
بالتأكيد.
"أسمع صوت ضربات الغصون على زجاج نافذتي، أذهب لأُلقي نظرة؛ وإذ بالقمر المتوهج بلونهِ الأبيض الجذاب يُسحر عيناي بضوئهِ الخافت، يسرقني الوقت وأنا أشاهد تحرك السُحب من حوله وهو ساكن بلا تحرك،
فهل له رسالة لعشيقته؟ أم هي عادة كونية فحسب؟ أم يرى كم أستمتع بطبيعته الساحرة فيبقى معي قليلًا رفقًا بي؟
تشتد عليّ برودة الرياح و تُخفي الغيوم القمر فأعرف أن وقتي المفضل قد أنتهى وقت الوداع قد حان، أيًا كانت مدة بقائي مع قمري فأنا أُحبه."
ک/ جنـى سعـد "
من كان أكبر داعم ليكِ؟
صديقتي"ترتيل"، وقِلة قليلة من عائلتي
مين قدوتك فى المجال ؟
الكاتبة/ دنيا محمد مصطفى
البداية دائماً مهمة في المجالات الإبداعية ،كيف كانت بدايتكِ، وهل واجهتكِ مصاعب؟
عندما كُنت في الصف الرابع الابتدائي قمت بكتابة قصة وشاركتها مع أصدقائي ومعلمتي، وحماستهم زادتني حماسه في كتابة المزيد.
نعم، من أكثر المصاعب التي واجهتها هي أن لم يهتم أحد من أهلي بموهبتي الجديدة.
كيف تخطيتٌ كل الصعاب التي واجهتكِ؟
كُنت معتمدة دائمًا على ربي ثم نفسي ولم أهتم بتجاهلم وأكملت طريقي رغم الانتقاد الدائم منهم.
تحب تقول كلمه تكون مصدر تشجيع لأى يمتلك الموهبة؟
الثقة بالله وبالنفس تُنير لك طريق النجاح مهما كانت المصاعب.
تحب تضيفى اى سؤال آخر ؟
بالتأكيد لا؛ وأسئلتكم واعية كثيرًا ومتميزة
وجهِ كلمة للجريدة؟
دُمتم في نجاحٍ دائم.
إلى هنا عزيزى القارئ قد انتهى حوارنا اليوم
انتظرونا في حوار جديد مع موهبه جديده قريباً.
__________________♕
#مؤسس الجريدة -جهاد محمود سيد
#المحررة -إيمان عبده جابر
تعليقات