(الشقاء الدائم)
عند ولادت الإنسان يبتداء التعب يكون عباء علي من حوله وأن لم يتحملهو أحد يبكي وهذا اول شقاء ثم في منتصف عمره يكون في منتصف طريقه وهذا أشد ألما يضغط عليه من جميع الأنحاء من الماضي والحاضر والمستقبل وحيات الإنسان كا موس حاد تقطع اشلاؤه قربا والمستقبل لا يعلمه غير الله يمكن يكون خير عما مضي وترفيه عن ما سبق وختام للسعاده فلا تياسو
(مياده محمد )*شقيق الظلام *
تحرير /أزهار بدر *الزهرة الحزينة*
تعليقات