تتشرف جريدة بأقلام الواقع بعمل حوار صحفي مع كاتبة مبدعة رائعة حقًا تستحق كل التقدير والدعم.
الكاتبة والمحررة:-أزهار بدر "الزهرة الحزينة"
الاسم:-
زينب إبراهيم
اللقب:-
شاعرة الأمل/ كاتبة مجهولة
السن:-
23 سنة
المحافظة:-
سوهاج
الموهبة:-
كتابة الشعر بالفصحى والعامية، وكتابة الخواطر، والنصوص، و كتابة الروايات، والقصص القصيرة والطويلة، والإسكريبات وتصميم، قليلاً، وإلقاء قليلاً .
- كيف بدأتِ في هذا المجال؟
= كنت منذ صغري أدون أسماء أقربائنا على هيئة قصص وهم أبطالها وحينما كبرت قليلاً بدأت في كتابة الخواطر، والروايات، والإسكريبات؛ ومنذ فترة قصيرة تعلمت كتابة قصائد الشعر والتصميم .
- متي بدأتِ في هذا المجال؟
= منذ الصغر في كتابة القصص .
- كيف اكتشفتِ موهبتك؟
= كنت أهوى كتابة القصص كان لدي خيال واسع بعض الشيء أرى الشخصيات بالتلفاز وأقلدهم وأكتب قصصهم .
-دائمًا في طريقك تجدي شخص يشجعك علي تكملة طريقك، من هو أول من شجعك علي تكملة الطريق؟
= ذاتي كانت ترى أن ذلك الطريق شاق، لكنه يستحق التضحية وأستاذ محمد أبو جميل هو من أكتشف موهبتي حثني على إكمال الطريق وأنني روائية ممتازة وأصدقائي أيضًا.
- كيف تنمي موهبتك؟
= بالقراءة الكثيرة ولكل ما أقرأه أخذ فكرة لا أقوم بالتقليد، لكن أنمي أسلوبي وأجعله أفضل؛ لأن لكل كاتب أسلوبه الخاص
-الكل يكون لديه أمنية يتمني أن تتحقق، ما هي أمنيتك في المستقبل؟
= أن أكون كاتبة متمكنة وأحقق حلمي في الحصول على شهادة الهندسة مع إستفاده الآخرين من كتاباتي تكون هادفة لهم .
- من هو الداعم الرئيسي لكِ؟
= أستاذة قمر الخطيب نائبة رئيس التحرير بمجلة إيڤرست الأدبية وأصدقائي مع ذاتي الطموحة على الدوام .
- من هو المثل الأعلي لكِ ؟
= الرسول صلّى اللّٰه عليه وسلم.
-كلنا نقابل صعوبات في طريقنا، هل تعرضتي أيضًا للإحباط من قبل؟
= كثيرًا ما اتعرض له؛ ولكن أجدد شغفي بالتفكير بإيجابية وكتابة نص يعبر عن ذلك تحفيز لي وللآخرين، فلا شيء يستحق أن تلج بدائرة الإحباط أو اليأس .
- كيف واجهتي هذا الإحباط؟
= بتفكير بإيجابية تجاه الأمر الذي صدر عنه الإحباط ودعم ذاتي بأنها لن تنال إلا ما كتبه اللّٰه لها وإن كان ذلك الشيء مكتوب لكِ لن يذهب لغيركِ .
- ما هي إنجازاتِك في هذا المجال؟
= 1/ رواية سجين الحب
2/ كتاب لا تيأس " عمل فردي "
3/ مشاعر مبعثرة " كتاب الخواطر لي"
4/ أنين الهوى " ديوان شعر لي"
5/ كتاب أوكتافيوس " خواطر مجمع"
6/ أعاصير أفكار " خواطر مجمع"
7/ تغاريد قلم" خواطر مجمع"
8/ نور الإسلام " خواطر مجمع "
9/ إبداع قلم " فردي "
10/ أنين الروح" خواطر مجمع"
11/ تألق قلم " فردي "
- كلٌ منا يأتي عليه وقت يتملك منه الإحباط ويفكر أن يترك المجال، هل فكرتي في ذلك من قبل؟
= لوهلة؛ لأنني كنت مرهقة جراء نوائب الحياة المتعددة، فتراجعت في ذات الوهلة بعد دعم أصدقائي وأستاذ شمس الدين المهاجر لي .
- ما هي نصيحتك للمبتدئين في هذا المجال؟
= القراءة الكثيرة وعدم فقدان الشغف تجاه أحلامهم مهما حدث إن رأوا أن السبيل وعر، فعليهم بدعم أنفسهم يكونوا الداعم الأول لهم واليأس مع النقد يكونوا حافز لهم للتقدم نحو الأفق أكثر وتحقيق أحلامهم بل يجعلهم كدفعة للأمام ليس الخلف مع بناء أسلوب خاص لهم لا يقلدون غيرهم؛ لأن لكل كاتب أسلوبه الخاص وإبداعه، فبالتأكيد لديهم إبداع مكنون داخلهم وسيأتي الوقت الذي يخرج للعلن ويراه الجميع مع إبداء رأيهم بالإعجاب به .
- نختم الحوار بشئ من إبداع الكاتبة المبدعة:-
= فؤادي
أحوي لك في فؤادي حبٌ لن تجدوه في الكونِ جله وفي ذهني تفكيرٌ بك فقطّ، فأنت وإن لم تكترثُ لذاتك؛ إنني أهتم يكفني وجودك بخيرٍ، فأنت حينما تكون بأفضل حالٌ كأنني حظيتُ الكون جله وبقائك مزعوجٌ كفيلاً بأن يهدمَ موهجتي رأسًا على عقبٍ؛ لأنك أنت أنا ورحي وصلتْ بك يا عزيزي، كُن بخير ولا تُقلق ذاتك أبدًا لا شيءُ يستحق شجنك وأسى قلبك الرقيق الذي أذوبُ عشقًا فيه وعيناك الجميلتين التي تستطيعُ تحويل الحزن في ثانيةٍ إلى سعادةٍ غامرة أحُبك وإن تحدثتُ طوال الدهرُ عن حُبي لك لن أكفي؛ لأن جل خفقةٌ من قلبي تنطقُ بإسمك فقطّ، فإن كان هذا جنون إنني راضيةٌ وإن كان هيامًا هذا هو حالُ فؤادي بِك .
بقلم الكاتبة/ زينب إبراهيم " كاتبة مجهولة"
انتهي حوارنا اليوم مع كاتبتنا المبدعة ونتمني لها دوام التفوق والنجاح
شكرًا جزيلاً على هذا الحوار الجميل والأسئلة المنتاقة بعناية فائقة وإبداع في ذات الوقت وإلى جريدة أقلام الواقع شرف لي تواجدي معهم ومع مبدعينهم الرائعين وإلى الأستاذة أزهار بدر الصحفية الغانية وأسلوبها الراقي .
#جريده بأقلام الواقع لاستكشاف المواهب
#مؤسسه الجريده جهاد محمود
#نائب عام على الجريده إيمان عبده جابر
#المحرره الصحفيه أزهار بدر
تعليقات