والمشاركه أخ
تتهادى الكلمات تتسارع الذكريات تحمل حاله من الشجن اى المشاعر المتشابكه بمجرد ان يطفو للذهن كلمه اخ. هو السند، هو الاب الذى يقسو حينا، الصديق الذى تثب اليه الكلمات من الصدر بأرتياح دون توقف. اتوقف عند ايه بالقرآن الكريم( اجعل لى وزيرا من أهلى هارون اخى، أشد به أزرى وأشركه فى امرى). بالأخ استكمل القوه وعولج الضعف لاتمام المهمه وتحقيق الهدف من الدعوه التى أوكلها الله تعالى لسيدنا موسى( كى نسبحك كثيرا ونذكرك كثيرا انك كنت بنا بصيرا).
عبدالخالق فؤاد صبرى
تحرير /أزهار بدر"الزهرة الحزينة "
تعليقات