تتشرف جريدة بأقلام الواقع بعمل حوار صحفي مع كاتبة مبدعة رائعة حقًا تستحق كل التقدير والدعم.
الكاتبة والمحررة:-أزهار بدر "الزهرة الحزينة"
الاسم:- سُمية أحمد عبد الحميد صابر.
اللقب:- لمعان
السن:-18 عامًا
المحافظة:- دمياط
الموهبة:- الكتابة
- كيف بدأتِ في هذا المجال؟
= من بعض الأشياء اللي بدأت بسببها أكتب هي حبي الشديد للقراءة.
- متي بدأتِ في هذا المجال؟
= أنا بكتب من فترة ما يقارب 4 سنوات، بس بدأت أظهر بشكل عام منذ سنة تقريبا.
- كيف اكتشفتِ موهبتك؟
= أول ما بدأت كنت بعرض بعض الكتابات اللي بتخصني على مواقع التواصل فكانت بتعجب أصحابي وده شجعني أكمل الطريق.
-دائمًا في طريقك تجدي شخص يشجعك علي تكملة طريقك، من هو أول من شجعك علي تكملة الطريق؟
= الكاتبة الكبيرة / هالة البكري، وأعتز بأنها أول من شجعني ولن أنسى صنيعها وما فعلته لأجلي مدى الحياة.
- كيف تنمي موهبتك؟
= الموهبة أساسها حب الشئ، فمن حبي للكتابة بتنمو بالكتابة ذاتها.
-الكل يكون لديه أمنية يتمني أن تتحقق، ما هي أمنيتك في المستقبل؟
= أمنيتي الأولى والأخيرة أن ربنا يجعل كل حرف أخطه في ميزان حسناتي، وإن كتاباتي تخفف ألم كل محزون.
- من هو الداعم الرئيسي لكِ؟
= أنا الداعم الوحيد لنفسي من صِغري، فأي حاجة بقع فيها بقوم لوحدي، ودا بفضل ربنا جل وعلا.
- من هو المثل الأعلي لكِ ؟
= شيخي وأستاذي الفاضل / أبي إسحاق الحويني.
-كلنا نقابل صعوبات في طريقنا، هل تعرضتي أيضًا للإحباط من قبل؟
= اتعرضت لكم ليس كبير من الاحباط ولكنه كان ثقيل على القلب.
- كيف واجهتي هذا الإحباط؟
= كنت بكبر دماغي.
- ما هي إنجازاتِك في هذا المجال؟
= اللهم لك الحمد أنا كاتبة فمجلة ايفرست، وكيان بأقلام الواقع، وكيان بقلمي.
- كلٌ منا يأتي عليه وقت يتملك منه الإحباط ويفكر أن يترك المجال، هل فكرتي في ذلك من قبل؟
= لا الحمد لله، وأتمنى أن ذلك التفكير لا يمر بي أبدا.
- ما هي نصيحتك للمبتدئين في هذا المجال؟
= عافرحلمك يستاهل
- نختم الحوار بشئ من إبداع الكاتبة المبدعة:-
= " ماذا لو أحبتت كاتبة؟! "
- عندما تحبُّ كاتبة ستصبح أنتَ بداية كل سطر في كل خاطرة تخطها يدها، ستكون أنتَ المقصود في كل فصلٍ من رواياتها، وسترسمك في أجملِ العبارات، وتخُـطك في أبهى الصور، وإن انتهى حبرها ستكتب لك بدمها، وإن ضاعت أقلامها ستحضر قلبها لتكتب به لك، سترسل لك يوميـًا مرسالًا مفعمـًا بالحب والود والحنان، لأنها تعلم أنك تُحبها وستحب أحرفها المنقوشة على الأوراق، ستجعل منك الأمان في سكونها، والبسمةَ في فتحتها، ولتكن أنتَ رفيقها في شدتها، وضمها إليك لتزداد مودتها، وإياك ثم إياك أن تنزل الحزن بقلبها، لأنك لو فعلت ذلك ستكون أنت الكتاب المظلم في رواياتها، والوحش القاتل في كتابتها، وستود لو أن أمك ثكلتك قبل أن تجرح قلبها أو تحزنها، وسيسبك كل من يقرأ عبارتها المكتوبة بدم الجرح النازف من قلبها، فاكسب مودتها وامنع عن نفسك إيذائها.
ك/ سمية أحمد (لمعان).
انتهي حوارنا اليوم مع كاتبتنا المبدعة ونتمني لها دوام التفوق والنجاح
#جريده بأقلام الواقع لاستكشاف المواهب
#مؤسسه الجريده جهاد محمود
#نائب عام على الجريده إيمان عبده جابر
#المحرره الصحفيه أزهار بدر
تعليقات
حاجه فى قمه الحلاوه والابداع حقيقى 💜.
هى جميله وكتابتها جميله برضو💜.
ربنا يوفقك يجميلهـ💜"