ماذا بعد الهدى ؟!
لقد هداني الله، وماذا بعد الهدى، لقد كنت في الضلال
المبين، أكشفُ زينتي للجميع، ولكن الآن أحمِدُ الله على ما وصلتُ إليه، اعتز بحالي الآن، وأفتخرُ بذاتي، وأطلب من الله الثبات، وأتمنى أن أكون قدوة لغيري من الفتيات، فالحياة ليست بدائمة، ولا أعلم متى الأجل يأتي؟ وإن كان البعض يعارض ويقول، تبدين كبيرة، نعم كبيرة عند الله، فذلك مبتغاي، في هذه الدنيا الزائلة.
گ/ بسنت محروس
جريدة بأقلام الواقع.
تحرير/أزهار بدر "الزهرة الحزينة"
تعليقات