تتشرف جريدة بأقلام الواقع بعمل حوار صحفي مع كاتبة رائعة أبدعت جدا في مجالها وتستحق كل الدعم والتقدير وستنعرف عليها في حوارنا اليوم:-
.
الكاتبة والمحررة:-أزهار بدر "الزهرة الحزينة"
الاسم:- مني عبداللطيف
اللقب:- hidden shadow
السن:- 20
المحافظة:- الفيوم
الموهبة:- بارعة في كتابة القصص والخواطر
- كيف بدأتِ في هذا المجال؟
= بمسابقات ارتجال
- متي بدأتِ في هذا المجال؟
= منذ عامين
- كيف اكتشفتِ موهبتك؟
= كتبت ارتجالا وحصل على المركز الأول بجدارة
-دائمًا في طريقك تجدي شخص يشجعك علي تكملة طريقك، من هو أول من شجعك علي تكملة الطريق؟
= أصدقائي
- كيف تنمي موهبتك؟
= بممارسة الكتابة دائماً
-الكل يكون لديه أمنية يتمني أن تتحقق، ما هي أمنيتك في المستقبل؟
= اوصل تجربتي لكل الناس وان يعرفوا من أكون
- من هو الداعم الرئيسي لكِ؟
= أمي
- من هو المثل الأعلي لكِ ؟
= نبيي محمد
-كلنا نقابل صعوبات في طريقنا، هل تعرضتي أيضًا للإحباط من قبل؟
= نعم ولكن لا يهم رائي الآخرين بالنسبة إلىّ
- كيف واجهتي هذا الإحباط؟
= التجاهل واللا مبالاة
- ما هي إنجازاتِك في هذا المجال؟
= اشتركت في كتب مجمعة منها كتاب "مجهول وراء كل سطر" و كتاب "ما بداخلك"
- كلٌ منا يأتي عليه وقت يتملك منه الإحباط ويفكر أن يترك المجال، هل فكرتي في ذلك من قبل؟
= لا كلما يتملكني الحزن أكتب وجع
- ما هي نصيحتك للمبتدئين في هذا المجال؟
=اكتبوا دون قيود فلا احد يمسك الكاتب
- نختم الحوار بشئ من إبداع الكاتبة المبدعة:-
=#سرقة السعادة من الزمن
نعم، لقد قومت بسرقت السعادة من الزمن، حتى ولو كانت قليلة أو مؤقتة ، ولكنها تكفى لسنوات كثيرة، فقد سرقك مني الزمن لمدة طويلة، لم أسمع صوتك ولا ضحكاتك لأيام وأيام، ولكن الآن وعندما قومت بالسرقة، أحببت السرقة من أجل الهيام فيك ، عشقت الدنيا لأنك بها ، أحببت ما أنا عليه لأنك تحبني، أحببتك لدرجة لا يقدر الشعراء على وصفها، فأنت جعلتني أميرة متوجة على قلبك، أمتلكتني و ملكت أيامك، عندما نتحدث أظل صامتة لأستمع إليك و أتخيلك أمامي، نعم فأنا فتنت بك و أصبحت الغريقة في قهوة عيناك، أحب مزاحك معي، و ضحكتك التي تزين حياتي، أعشق مشاكساتك لي، يكفي إهتمامك بي، عشقت أن أكون إبنتك المدللة، ورفيقتك الأمينة، وحبيبتك التي تحبك بمقدار إذا تم توزيعه لكفا العالم بأثره و بقى، فأنت ملاذي و دعمي، الذي من دونه لا أدري من أكون، لقد سرقت السعادة من الزمن ،لأن السعادة هي أنت، فقد سرقتك من الزمن ولن أعودك إليه أبداً، أحبك.
#مني عبداللطيف
انتهي حوارنا اليوم مع كاتبتنا المبدعة ونتمني لها دوام التفوق والنجاح
#المحرره الصحفيه أزهار بدر
# المؤسسة _جهاد محمود
تعليقات