"القلبُ ما يريد"
مـاذا لـو عـاد مـعـتذراً؟
گيف يعود وهوا أول من رحل؟!
سوف تصلُح گُل الأمور، وإن عاد لن أخذُله أبداً، تركني وحيده وأنا گل تعلُقي وتمسُگي به، عندما يعود سوف أفتح له قلبي مثلما فتح له أول مره، بعدما طال أنتظاري له ولم يعود وترگني وحيده ولافكاري التي تقتلني لا أريده أن يرجع مره أخرى ولو گان يعطيني حياته، لا أريد شئً يذكرني به أبداً،
هل سيعود بعد گل ذلك "معتذراً"؟لا أعتقد أنه سيعود، ولگن آذا عاد لن أعطيه فرصه أن يتحدث معي او ينظر إلي حتى لا يعود قلبي ينبض إليه نبضات متتاليه مثلما گان، وتلگ الذگريات التي گُنتُ أحتفظ بها والصور التي رسمتها في عقلي وطبعتها علي قلبي تشوهت ولن يبقى لها أثر مع مرور الأيام، أتسامحنا قلبي التي وجع قبل معاده!
أتسامحنا عينيا التي سهرت الليالي وهي تنزف بگاء!
مـاذا لـو عـادا مـعـتذراً؟
لا مگان له ولو جاء ندماً.
_*گـ / هبه فتحي"إيلينا"*_
تحرير/أزهار بدر" الزهرة الحزينة"
تعليقات