وماذا بعد الرحيل؟
لقد رحلتُ و تركتني، لا أعلم لما فعلتُ ذلك بي!
لقد أفتقدتُكَ كثيرًا، دائمًا أنت بخاطري لا تفارقهُ أبدًا، تمر الأيام وأعيش على ذكراك، أنتظر مجيئك في كل حين، ولم أعد أتحمل فراقك، وأحاول أن أشغل وقتي وحالي، لكن مهما فعلتُ، لا أستطع نسيانك، وأتذكر فراقك الذي تملكني وتملك تفكيري، فعد سريعًا إليّ، لكي نكمل مسيرتنا معًا.
گ/ بسنت محروس.
جريدة بأقلام الواقع.
تحرير/أزهار بدر"الزهرة الحزينة"
تعليقات