" واشتعل الرأس شيبًا "
- أخبر زكريا عليه السلام ربه أنه خارت قواه وأن رأسه اضطرم المشيب في السواد، لكن الله جل وعلا بشره بغلام وسماه الله من فوق سبع سماوات [يحيى]، وهكذا يكون الصابرون، يرزقون بعد طيلة الصبر عظيم الجبر، وبعد مكث الدعاء فرحة الإجابة، فلتكن صابرًا على دعاءٍ رفعته إلى السماوات، لأن الغيث يوما ما سوف يهطل.
كـ/ سُمية أحمد (لمعان)
تحرير/أزهار بدر "الزهرة الحزينة"
تعليقات