تتشرف جريدة بأقلام الواقع بعمل حوار صحفي مع كاتبة مِبدعة رائعة حقًا تستحق كل التقدير والدعم.
الكاتبة والمحررة:-أزهار بدر "الزهرة الحزينة"
الاسم:- الكاتبة منى محمود
اللقب:- ورد
السن:- واحد وعشرونَ عامًا
المحافظة:- الشرقية
الموهبة:- كتابة، شعر، إنشاد، غناء، قراءة، تأمل في السماء
- كيف بدأتِ في هذا المجال؟
= كُنتُ أكتب قصصًا قصيرة واسكريبتات أيضًا وخواطر
- متي بدأتِ في هذا المجال؟
= مُنذ صغري
- كيف اكتشفتِ موهبتك؟
= أُمي هي من اكتشفتني وأنا أيضًا لاحظت أن شغفي ماهو إلا موهبة الكتابة الجميلة ولدي صديقة كانت تُدعى يقين ساعدتني على اكتشافي لموهبتي أكثر
-دائمًا في طريقك تجدي شخص يشجعك علي تكملة طريقك، من هو أول من شجعك علي تكملة الطريق؟
= أمي وبعضٍ من أصدقائي
- كيف تنمي موهبتك؟
= أكتب في أوقات فراغي كثيرًا وطوال الوقت
-الكل يكون لديه أمنية يتمني أن تتحقق، ما هي أمنيتك في المستقبل؟
= أن أُصبح أفضل كاتبة في العالم وأظهر على شاشات التلفاز المصري
- من هو الداعم الرئيسي لكِ؟
= أُمي والكاتبة روزيتا حسن والكاتبة رحمة موسى والكاتبة أية رأفت
- من هو المثل الأعلي لكِ ؟
= أُمي
-كلنا نقابل صعوبات في طريقنا، هل تعرضتي أيضًا للإحباط من قبل؟
= نعم كثيرًا وفُقدان الشغف أيضًا
- كيف واجهتي هذا الإحباط؟
= بالتغلب على هذا بالكتابة أكثر فأكثر
- ما هي إنجازاتِك في هذا المجال؟
= كتاب ورقي بعنوان ماوراء البدر مُجمع خواطر تابع لكيان نبض الكريستال
وكتاب مُجمع تابع لجميع مواهب الكتابة بعنوان الأحلام الصغيرة من ذاك الكيان أيضًا
«كُتب إلكترونية»
كتاب أبشري مُجمع خواطر لكاتبات من دول عربية ومصريات أيضًا
كتاب أحرف ضائعة مُجمع أيضًا تابع لكيان آريانا
وكتاب كُن مُتفائلًا تابع لكيان رحلة في حجرة الكتابة
وغيرهن من الكُتب الورقية والإلكترونية
وكوني مسؤلة في بعضٍ من الكيانات وكاتبة في البعض الآخر منها
- كلٌ منا يأتي عليه وقت يتملك منه الإحباط ويفكر أن يترك المجال، هل فكرتي في ذلك من قبل؟
= نعم، ولكن تغلبتُ على ذلك بالتجاهل
- ما هي نصيحتك للمبتدئين في هذا المجال؟
= عدم الإلتفات إلى الوراء والثقة بالنفس والتوكل على الله ولا يجب أن تكونوا تابعين لأي كُتاب كونوا أنفسكم فحسب
- نختم الحوار بشئ من إبداع الكاتبة المبدعة:-
="ليالي الشتاء"
في حين أنك تعِش مُرتاح البال ومُحتمي تحت منزل يأويك من البرد، وبالرغم من ذلك تجلس تنعت حظك ولا تحمد الله على نعِمه لك، هناك أشخاصٍ غيرك شاردة بلا مأوى في الشارع، تحت البرد القارص في ليالي الشتاء البارِدة، بينما أنتَ غير مؤمن بِنعم الله عليك غيرك يعيش بلا طعام أو أهل أو حتى منزل يأويه؛ لذلك نصيحة إليك بدلًا من أن تنعت حظك وعدم محبتك لمعيشتك، أذهب إلى الخارج وأنظر إلى حال غيرك ومن ثم بعدها أُحكم على حالك إرض بما قسمه الله لك ولازم الحمد على نعمك؛ لأن غيرك مُنحرم من كل ذلك؛ لذا عليك أن تحمد الله دومًا في كل حين وكل وقت.
ڪ/منى محمود"ورد"
انتهى حوارنا اليوم مع كاتبتنا المبدعة ونتمنى لها دوام التفوق والنجاح
#جريده_بأقلام_الواقع_لإكتشاف المواهب
#مؤسسة_الجريدة_جهاد_محمود
#نائب_عام_إيمان_عبده_جابر
#تحرير_أزهار_بدر
تعليقات